الماسونية خططت لثلاث حروب عالمية مرت إثنان وبقية واحدة وثالثة سوف تكون بين العالم الاسلامي (العالم العربي) و بين دولة صهيون (إسرائيل) كما خطط لها منذ 100 سنة
لمعرفة اكتر حول هذا الموضوع إضغط هنا
السؤال الذي يجب ان تسأله لنفسك ؟؟؟
هل نسمي مصر وتونس ووو أثناء حكم مبارك وبن علي بالدول الاسلامية ؟؟؟
أم بالدول العلمانية لان الانظمة السابقة علمانية
أم بالدول العلمانية لان الانظمة السابقة علمانية
متى تصبح الدول العربية تسمى بالدول الإسلامية ؟؟؟
إلى بعد ان يحكمها إسلاميين مثل ما يحصل الان في العالم العربي عقب الثورات العربية
يعني ان الثورات العربية وسيلة لوصول الاسلاميين إلى الحكم
والوصول بعد ذالك إلى الحرب العالمية الثالثة التي خطط لها منذ 100 سنة من الان من طرف الماسونية العالمية
دكتور بهاء الأمير وحقيقة الحروب العالمية الثلات المعدة لها مسبقا
دكتور بهاء الأمير وحقيقة الحروب العالمية الثلات المعدة لها مسبقا
وهذه الحرب العالمية بدأ تمهيد لها مند 2001 بتفجير 11 ستمبر وبدأ الحرب العالمية على الاسلام
و نهاية هذه الحرب هي التي نتجه إليها الان ثم يعلن النظام العالمي الجديد الا ديني
بعد الانتهاء من الدين الذي مازال لم يحرف أو يختفي هو الاسلام العقبة امامهم للدخول إلى هذا النظام الشيطاني (وإعلان الشيطان لنفسه انه تمكن من بني البشر)
(هذا مايخطط له ضد ابناء أدم عليه السلام)
يعني أن وراء هذه الثورات مباشرة سوف تكون الحرب العالمية الثالثة
وهذا ما نلاحظه الان في العالم
وتبقى الشرارة التي سوف تجر العالم العربي إلى البدأ بالهجوم على إسرائيل أولا
إما هدم إسرائيل المسجد الاقصى او إنتفاضة فلسطينية تقوم إسرائيل بالمجزرة رهيبة مع تغطية إعلامية كبيرة من قناة الجزيرة
لجر العالم العربي للهجوم عليها وتسمى إثر ذالك انها تدافع عن نفسها
لجر العالم العربي للهجوم عليها وتسمى إثر ذالك انها تدافع عن نفسها
وسيكون هدفها الاول اثناء ذالك تفريغ اكبر عدد من السكان في الشرق الاوسط لإقامة مملكة الشيطان من الفرات إلى النيل التي سوف يعلن المسيح الدجال نفسه إلاه على العالم منها
وفي ذالك الوقت تكون الجيوش العربية المجاورة لإسرائيل قد انهكت و دمرت بسبب الثورات العربية و المخططات السابقة لتدميرها مثل ما حصل للجيش العراقي و ما يحصل الان للجيش السوري الذي هو الان في طريقه لزوال و كذالك الجيش المصري الذي يقاوم حتى الان
وهذا هو العلو الثاني والاخير لليهود
وقد أشار القرآن الكريم في نهاية سورة الإسراء إلى أن العلو الثاني لليهود سيكون بعد أن يعيدهم الله إلى فلسطين من شتاتهم وذلك في قوله تعالى "وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا (104)" الإسراء ويمكن للقارئ أن يلاحظ تكرار جملة " فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ" في بداية السورة وفي نهايتها ليؤكد على أن الحديث هو عن العلو الثاني. أما كلمة لفيف في هذه الآية فإنها تعبر تمام التعبير عن طريقة جمع اليهود من شتى بقاع العالم ويسكنهم في فلسطين ليقيموا لهم دولة عليها رغم اختلاف ألوانهم وأشكالهم وألسنتهم فلفيف القوم هو من جاء من خارجهم وسكن معهم لقول الأعشى "وقد علمت بكر ومن لف لفها ...". وتؤكد آية أخرى في نهاية سورة الإسراء على أن بعضا من علماء اليهود عندما يطلعون على القرآن الكريم وما فيه من نبوءات تتعلق بمصيرهم ويقارنوها مع نبوءات التوراة يخرون ساجدين لله معترفين بأن هذا القرآن لا بد أنه منزل من عند الله وذلك في قوله تعالى "قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (108)" الإسراء. ويتضح أيضا من هذه الآية أن المرة الثانية لم تحدث قبل نزول القرآن لقوله تعالى "إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا" فاللام في كلمة لمفعولا تفيد حدوثها في المستقبل.
وقد أكد القرآن الكريم على أن الأمم المحيطة باليهود وهم العرب والمسلمون سيهزمون اليهود شر هزيمة ويحطمون هذا العلو تحطيما كاملا مصداقا لقوله تعالى " فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8)" الإسراء
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود ))رواه الالباني في صحيح الجامع
وهذا هو العلو الثاني والاخير لليهود
وقد أشار القرآن الكريم في نهاية سورة الإسراء إلى أن العلو الثاني لليهود سيكون بعد أن يعيدهم الله إلى فلسطين من شتاتهم وذلك في قوله تعالى "وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا (104)" الإسراء ويمكن للقارئ أن يلاحظ تكرار جملة " فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ" في بداية السورة وفي نهايتها ليؤكد على أن الحديث هو عن العلو الثاني. أما كلمة لفيف في هذه الآية فإنها تعبر تمام التعبير عن طريقة جمع اليهود من شتى بقاع العالم ويسكنهم في فلسطين ليقيموا لهم دولة عليها رغم اختلاف ألوانهم وأشكالهم وألسنتهم فلفيف القوم هو من جاء من خارجهم وسكن معهم لقول الأعشى "وقد علمت بكر ومن لف لفها ...". وتؤكد آية أخرى في نهاية سورة الإسراء على أن بعضا من علماء اليهود عندما يطلعون على القرآن الكريم وما فيه من نبوءات تتعلق بمصيرهم ويقارنوها مع نبوءات التوراة يخرون ساجدين لله معترفين بأن هذا القرآن لا بد أنه منزل من عند الله وذلك في قوله تعالى "قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (108)" الإسراء. ويتضح أيضا من هذه الآية أن المرة الثانية لم تحدث قبل نزول القرآن لقوله تعالى "إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا" فاللام في كلمة لمفعولا تفيد حدوثها في المستقبل.
وقد أكد القرآن الكريم على أن الأمم المحيطة باليهود وهم العرب والمسلمون سيهزمون اليهود شر هزيمة ويحطمون هذا العلو تحطيما كاملا مصداقا لقوله تعالى " فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8)" الإسراء
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود ))رواه الالباني في صحيح الجامع
قال شهود عيان أنَّ جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتلع اليوم الخميس نحو 200 شجرة جنوب الضفة الغربيَّة.وقال محمود العدم، صاحب الأرض: إنَّ الجنود الإسرائيليين اقتلعوا مائة شجرة زيتون ومائة شجرة لوز في قرية بيت أولا قرب الخليل.وأشار شهود العيان الى أن شبانًا فلسطينيين قاموا بالقاء الحجارة على الجيش، الذي قام الثلاثاء باقتلاع عدة أشجار وهدم بئرين في ذات القرية، بسبب عدم حصولها على التصاريح الإسرائيليّة اللازمة.
صاحب البحث (مدونة سعيد)
العنوان : الحرب العالمية الثالثة ونهاية علو اليهود الاخير والعقاب الالهي
الوصف : الحرب العالمية الثالثة ونهاية علو اليهود الاخير والعقاب الالهي الماسونية خططت لثلاث حروب عالمية مرت إثنان وبقية واحدة وثالثة سوف تكون ...
الوصف : الحرب العالمية الثالثة ونهاية علو اليهود الاخير والعقاب الالهي الماسونية خططت لثلاث حروب عالمية مرت إثنان وبقية واحدة وثالثة سوف تكون ...
0 الردود على "الحرب العالمية الثالثة ونهاية علو اليهود الاخير والعقاب الالهي"
إرسال تعليق