هل المشكلة في أن العرب ، لا يقرءون التاريخ أو القرآن أو التوراة أو الإنجيل ؟! أم أن العرب لا يقرءون شيئا ، وإن قرءوا لا يفهمون ، وإن فهموا لا يعملون .



يُصرّح الملياردير اليهودي ( سوروس ) ، بأن المسؤول عن الحرب بين الاتحاد السوفييتي و داغستان ، هو الملياردير اليهودي الآخر ( بيريزوفسكي ) ، الذي قدّم التمويل لثوار داغستان الإسلاميين ، وبعد اشتعال النيران وغزو الشيشان ، انقطع التمويل . ويصرح زعيم الإسلاميين ( خطّاب ) صحفيا ، بعد أن شرب المقلب اليهودي ، وتبخرّت أحلامه في إقامة دولة إسلامية في داغستان ، بأن الاتفاق مع ( بيريزوفسكي ) ، لم يتطرّق إلى تدخل الطيران الروسي لقصف الثوار . وبالتالي ذهبت الشعب الشيشاني المسلم ، ضحية لمؤامرة ( يلتسين ، بيريزوفسكي ، خطّاب ، بوتين ) ، كما حصل مع الشريف حسين في الثورة العربية في الحرب العالمية بعد أن غُدر به ، فكانت نتيجتها الاستعمار والانتداب وضياع فلسطين وتشرذم الأمة العربية ، وكما حصل مع هتلر في الحرب العالمية الثانية ، ومع صدام حسين في حربي العراق المُدمّرتين . هل المشكلة في أن العرب ، لا يقرءون التاريخ أو القرآن أو التوراة أو الإنجيل ؟! أم أن العرب لا يقرءون شيئا ، وإن قرءوا لا يفهمون ، وإن فهموا لا يعملون . في الحقيقة هذا ليس من قولي ، وإنما سمعته يوما من أحدهم ، منسوبا إلى أحد زعماء اليهود ربما يكون ( بيغن ) ، والغريب أن سيناريو المؤامرة هو نفسه بكل حيثياته ، يتكرّر في كل مرة !!!


وكذلك نفس ما حصل مع تنظيم القاعدة عندما تم تمويلهم من اليهود  بالسلاح ضد الاتحاد السوفياتي والان ضد امريكا خدمتا لمخططات اليهود 
والخطة تنفذ مع الثورات العربية بدعم اليهود من وراء الستار الحكومات الاسلامية إلى الوصول للحكم في العالم العربي قبل إشعال الحرب العالمية الثالثة و تطبيق نبوءات التوراة اليهودية المحرفة حرب ياجوج و مأجوج (ياجوج أمريكا واوروبا و مأجوج الروس والصينيين و المسلمين) التي يقتل فيها ثلثي سكان العالم قبل خروج ملك اليهود المنتظر المسيح الدجال.



العنوان : هل المشكلة في أن العرب ، لا يقرءون التاريخ أو القرآن أو التوراة أو الإنجيل ؟! أم أن العرب لا يقرءون شيئا ، وإن قرءوا لا يفهمون ، وإن فهموا لا يعملون .
الوصف : هل المشكلة في أن العرب ، لا يقرءون التاريخ أو القرآن أو التوراة أو الإنجيل ؟! أم أن العرب لا يقرءون شيئا ، وإن قرءوا لا يفهمون ، وإن فهمو...

0 الردود على "هل المشكلة في أن العرب ، لا يقرءون التاريخ أو القرآن أو التوراة أو الإنجيل ؟! أم أن العرب لا يقرءون شيئا ، وإن قرءوا لا يفهمون ، وإن فهموا لا يعملون ."

إرسال تعليق